حُــــبي علـــيكِ جَــــنى ...!!
هنَّأتُ روحي بحبٍّ منكِ عادَ هُنا ... وألهَمَ القلبَ بالمعنى فكانَ هَنا
ناديتُ من أفقِ الأراوحِ فاتنتي ..... فكنتِ أنتِ روحي حينَ صُرتِ أنا
أنت التي رقصتْ في قلبها فرحاً ... روحي وهمتُ بها ليلاً بألفِ سنى
أللهُ .. ماذا أرى ..؟ يا روعةً سكنتْ ... قلبي وما بعدَها كاللحنِ فيهِ غِنا
جدَّدتُ قلبي لحبٍّ باتَ يسكنُهُ ... حبٌّ كبيرٌ عظيمٌ ليس عنه غِنى
مني إليك هدايا الشِّعرِ أُرجعُها .... من وحيِ عينيكِ إلهاماً بغيرِ عَنا
يا روحَ قلبي أراكِ الآن هائمةً .... مثلي بحبٍّ جناهُ الشهدُ منكِ جُنى
لا تتركي القلبَ محتاراً بلا قدرٍ ... بَوْحي إليكِ مع الاقدارِ عليكِ جَنى
عودي الى منبَعِ الحبِّ الذي نبعتْ .... منه المحبةُ حين الامنُ صار مُنى
يمَّمتُ نحوَ رحيقِ الشهدِ أرشِفُهُ .... من فيضِ حبِّكِ إلهاماً إليكِ رنا
دمي فِداكِ وقلبي لا أوفِّرُهُ ... ونظرةٌ منكِ تُحْييني فتوجدُنا
نصفي ونصفُكِ فيكِ الحبُّ وحَّدهُ ... رفقاً بروحي فذا قلبي إليكِ دنا
إنا بهذا الحب أصبحنا على أملٍ .... بعد التشرُّدِ أحيانا وجدَّدنا
صرنا مع الشوق في الوجدانِ ذاكرةً ... كصورة الوجد مرسوما فكان لنا
ردِّي إلينا من الأيام ما منعت ... قد صرت مقتنعا أَنّي خليلُ هنا
ناديتُ من أفقِ الأراوحِ فاتنتي ..... فكنتِ أنتِ روحي حينَ صُرتِ أنا
أنت التي رقصتْ في قلبها فرحاً ... روحي وهمتُ بها ليلاً بألفِ سنى
أللهُ .. ماذا أرى ..؟ يا روعةً سكنتْ ... قلبي وما بعدَها كاللحنِ فيهِ غِنا
جدَّدتُ قلبي لحبٍّ باتَ يسكنُهُ ... حبٌّ كبيرٌ عظيمٌ ليس عنه غِنى
مني إليك هدايا الشِّعرِ أُرجعُها .... من وحيِ عينيكِ إلهاماً بغيرِ عَنا
يا روحَ قلبي أراكِ الآن هائمةً .... مثلي بحبٍّ جناهُ الشهدُ منكِ جُنى
لا تتركي القلبَ محتاراً بلا قدرٍ ... بَوْحي إليكِ مع الاقدارِ عليكِ جَنى
عودي الى منبَعِ الحبِّ الذي نبعتْ .... منه المحبةُ حين الامنُ صار مُنى
يمَّمتُ نحوَ رحيقِ الشهدِ أرشِفُهُ .... من فيضِ حبِّكِ إلهاماً إليكِ رنا
دمي فِداكِ وقلبي لا أوفِّرُهُ ... ونظرةٌ منكِ تُحْييني فتوجدُنا
نصفي ونصفُكِ فيكِ الحبُّ وحَّدهُ ... رفقاً بروحي فذا قلبي إليكِ دنا
إنا بهذا الحب أصبحنا على أملٍ .... بعد التشرُّدِ أحيانا وجدَّدنا
صرنا مع الشوق في الوجدانِ ذاكرةً ... كصورة الوجد مرسوما فكان لنا
ردِّي إلينا من الأيام ما منعت ... قد صرت مقتنعا أَنّي خليلُ هنا
سيناء 21 اذار 2014