القول لإبراهيم الحضرمي نسبه إلى حضرموت وهو من شعراء القرن الخامس الهجري
وما يثير الدهشة أن صرخته التي نقرأ صداها الآن ثمثل أدق التفاصيل من ما نحن فيه من خذلان
وهذا من بعض قوله :
يا أيها السلطان إن الدين قد ... أضحى على الحال التي لا تجمل
كيف الرضى والدين عن انصالنا ... قدماً مضى واليوم فينا يخمل
من أجل ضعف أيها السلطان أم ... جهل بنا أم ليس فينا فيصل
أم هتك أستار العذارى بيننا ... من أن يقوم العدل فينا أجمل
مالي إذا ناديت قوماً للعلا ... لم يستجب إلا بما لا يحمل
ناديت في الاحياء حتى قيل لي ... أسمعت لكن من تنادي غفل
الللهم أعز الإسلام والمسلمين والعرب أصحاب الدين , وأعدنا إلى عروتنا الوثقى التي ما إن تركناها هلكنا
وكل الشكر لأحبتنا القراء ..
وما يثير الدهشة أن صرخته التي نقرأ صداها الآن ثمثل أدق التفاصيل من ما نحن فيه من خذلان
وهذا من بعض قوله :
يا أيها السلطان إن الدين قد ... أضحى على الحال التي لا تجمل
كيف الرضى والدين عن انصالنا ... قدماً مضى واليوم فينا يخمل
من أجل ضعف أيها السلطان أم ... جهل بنا أم ليس فينا فيصل
أم هتك أستار العذارى بيننا ... من أن يقوم العدل فينا أجمل
مالي إذا ناديت قوماً للعلا ... لم يستجب إلا بما لا يحمل
ناديت في الاحياء حتى قيل لي ... أسمعت لكن من تنادي غفل
الللهم أعز الإسلام والمسلمين والعرب أصحاب الدين , وأعدنا إلى عروتنا الوثقى التي ما إن تركناها هلكنا
وكل الشكر لأحبتنا القراء ..