تعدّ Toric Hémisphères Rétrograde ساعة المسافر الأساسية من دار الساعات برميجياني فلورييه. تحتوي الساعة على منطقتي توقيت، ولذلك فهي تسمح لأي موقعين بالاقتران والتصحيح لأقرب دقيقة. حتى أنها تسمح بإقران تلك الأماكن التي يوجد بها فارق توقيت يبلغ نصف ساعة أو ربع ساعة بأوقات ساعة كاملة من توقيت جرينتش. عقب النجاح الذي حققته Toric Hémisphères Rétrograde في مسابقة جنيف الكبرى للساعات الراقية Grand Prix d'Horlogerie de Genève 2017 (حيث فازت الساعة بالجائزة الأولى في فئة "TRAVEL TIME")، تقدم برميجياني فلورييه Parmigiani Fleurier نسخة جديدة من هذا الطراز بميناء غيوشيه إردوازي اللون.
سابقة أولى في العالم مستلهمة من قطعة مجددة:
كانت قطعة مجددة هي التي ألهمت برميجياني فلورييه لإضافة تعقيد GMT إلى تشكيلتها. وتم تكليف ورش التجديد الخاصة ببرميجياني فلورييه بعمل ساعة جيب تحتوي على حركتين داخل علبة واحدة، كل منها تكون مسؤولة عن منطقتها الزمنية الخاصة. وقد أثار هذا رغبة في إنشاء ساعة تميزت بنفس دقة العرض في مساحة مختزلة لعلبة الساعة الصغيرة جدًا لدرجة لا تجعلها تتسع لحركتين منفصلتين. توصل ميشال برميجياني إلى حل أنيق لهذا القيد من خلال بناء عيار واحد يتحكم في منطقتي توقيت، كل منهما تتميز بالدقة إلى أقرب دقيقة. كانت Tonda Hémisphères التي طرحتها برميجياني فلورييه في عام 2010 هي سابقة أولى في العالم. في عام 2017، توسّع العلامة هذه الحركة الاستثنائية إلى تشكيلة توريك، طرازها التأسيسي، لإضافة بُعد السفر إلى جمالياتها الأنيقة والخالدة.
ميناء غيوشيه في THE TORIC HÉMISPHÈRES RÉTROGRADE SLATE
عقرب غيلوشيه هو أحد التقنيات الفنية، تقنية لا يتقنها كلياً سوى يتقن قليل من الصانعين، تنحت فيها المادة لإنتاج نمط زخرفي متكرر. يستحضر النمط المتحد المركز الذي يتم اختياره ترتيب المقاييس على مخروط صنوبري - أحد الأمثلة التي لا حصر لها على النسبة الذهبية في العالم الطبيعي.
تتوقف زخرفة غيوشيه لترك مساحة لمؤشر المنطقة الزمنية الثانية عند الساعة 12، ومؤشر النهار / الليل في منقطة التوقيت الرئيسية عند الساعة 6، وأخيرًا نصف الدائرة الذي يعرض التاريخ الرجعي الذي يدور حول الحافة السفلية للميناء. على الرغم من ثراء عرض الميناء ، إلا أن الساعة تحتفظ بعبق الأناقة والرقي بفضل ديكور غيوشيه الجزئي.
عيار PF317
تحتوي Toric Hémisphères Rétrograde على منطقتيْ توقيت، كل منهما دقيق إلى أقرب دقيقة. يتم إلحاق الوحدة إلى الحركة الرئيسية من أجل التحكم في المنطقة الزمنية الثانية. عن طريق سحب التاج الصغير عند الساعة 2 ، يتم فصل الوحدة عن الحركة، مما يعني أنه يمكن ضبط المنطقة الزمنية الثانية بشكل مستقل ، إلى أقرب دقيقة. عند الضغط على التاج مرة أخرى، تلتحم الحركة والوحدة ويتم إعادة جدولة المنطقة الزمنية الثانية إلى الأولى بحيث تعملان في نفس الوقت مع الفترة الزمنية المرغوبة. يستخدم التاج الرئيسي عند الساعة 4 لتعبئة الحركة وضبط الوقت والتاريخ في المنطقين المقترنتين. ترتبط كل منطقة بنافذة توفر بيان النهار / الليل حتى يمكن قراءة توقيت النهار في لحظة لكل منطقة زمنية.
يتميز العيار PF317 أيضًا بتقويم رجعي فوري، مشار إليه بواسطة العقرب المركزي الثالث. مع اقترابه من أواخر أيام الشهر، يفعل العقرب نابضا يقوده للعودة إلى الرقم 1 بقوة كبيرة. حركة الـ 240 درجة هذه سريعة بحيث لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
تحتوي هذه الحركة ذاتية التعبئة على حابس مزدوج مثبت على سلسلة من أجل تحسين التزامن وانتظام المعدل، مع احتياطي الطاقة لمدة 50 ساعة.
سابقة أولى في العالم مستلهمة من قطعة مجددة:
كانت قطعة مجددة هي التي ألهمت برميجياني فلورييه لإضافة تعقيد GMT إلى تشكيلتها. وتم تكليف ورش التجديد الخاصة ببرميجياني فلورييه بعمل ساعة جيب تحتوي على حركتين داخل علبة واحدة، كل منها تكون مسؤولة عن منطقتها الزمنية الخاصة. وقد أثار هذا رغبة في إنشاء ساعة تميزت بنفس دقة العرض في مساحة مختزلة لعلبة الساعة الصغيرة جدًا لدرجة لا تجعلها تتسع لحركتين منفصلتين. توصل ميشال برميجياني إلى حل أنيق لهذا القيد من خلال بناء عيار واحد يتحكم في منطقتي توقيت، كل منهما تتميز بالدقة إلى أقرب دقيقة. كانت Tonda Hémisphères التي طرحتها برميجياني فلورييه في عام 2010 هي سابقة أولى في العالم. في عام 2017، توسّع العلامة هذه الحركة الاستثنائية إلى تشكيلة توريك، طرازها التأسيسي، لإضافة بُعد السفر إلى جمالياتها الأنيقة والخالدة.
ميناء غيوشيه في THE TORIC HÉMISPHÈRES RÉTROGRADE SLATE
عقرب غيلوشيه هو أحد التقنيات الفنية، تقنية لا يتقنها كلياً سوى يتقن قليل من الصانعين، تنحت فيها المادة لإنتاج نمط زخرفي متكرر. يستحضر النمط المتحد المركز الذي يتم اختياره ترتيب المقاييس على مخروط صنوبري - أحد الأمثلة التي لا حصر لها على النسبة الذهبية في العالم الطبيعي.
تتوقف زخرفة غيوشيه لترك مساحة لمؤشر المنطقة الزمنية الثانية عند الساعة 12، ومؤشر النهار / الليل في منقطة التوقيت الرئيسية عند الساعة 6، وأخيرًا نصف الدائرة الذي يعرض التاريخ الرجعي الذي يدور حول الحافة السفلية للميناء. على الرغم من ثراء عرض الميناء ، إلا أن الساعة تحتفظ بعبق الأناقة والرقي بفضل ديكور غيوشيه الجزئي.
عيار PF317
تحتوي Toric Hémisphères Rétrograde على منطقتيْ توقيت، كل منهما دقيق إلى أقرب دقيقة. يتم إلحاق الوحدة إلى الحركة الرئيسية من أجل التحكم في المنطقة الزمنية الثانية. عن طريق سحب التاج الصغير عند الساعة 2 ، يتم فصل الوحدة عن الحركة، مما يعني أنه يمكن ضبط المنطقة الزمنية الثانية بشكل مستقل ، إلى أقرب دقيقة. عند الضغط على التاج مرة أخرى، تلتحم الحركة والوحدة ويتم إعادة جدولة المنطقة الزمنية الثانية إلى الأولى بحيث تعملان في نفس الوقت مع الفترة الزمنية المرغوبة. يستخدم التاج الرئيسي عند الساعة 4 لتعبئة الحركة وضبط الوقت والتاريخ في المنطقين المقترنتين. ترتبط كل منطقة بنافذة توفر بيان النهار / الليل حتى يمكن قراءة توقيت النهار في لحظة لكل منطقة زمنية.
يتميز العيار PF317 أيضًا بتقويم رجعي فوري، مشار إليه بواسطة العقرب المركزي الثالث. مع اقترابه من أواخر أيام الشهر، يفعل العقرب نابضا يقوده للعودة إلى الرقم 1 بقوة كبيرة. حركة الـ 240 درجة هذه سريعة بحيث لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
تحتوي هذه الحركة ذاتية التعبئة على حابس مزدوج مثبت على سلسلة من أجل تحسين التزامن وانتظام المعدل، مع احتياطي الطاقة لمدة 50 ساعة.
