تلاوه لما تيسر من سورة الزمر- القمر - الرحمن
بصوت الشيخ عبد العظيم زاهر يرحمه الله - جودة ممتازة MP3
التحميل 31 ميجا :
*
الإستماع :
*
نبذة عن فضيلة الشيخ
• ولد الشيخ عبد العظيم زاهر في الثاني والعشرين من شهر فبراير عام 1904 بقرية مجول بمحافظة القليوبية
• حفظ القرآن الكريم في الكتاب وعمره لم يتجاوز الثامنة
• حضر الي القاهرة والتحق بمعهد القراءات وتعلم علي يد الشيخ خليل الجنايني
• التحق بالاذاعة المصرية في شهر فبراير عام 1936 وكان الاذاعي سعيد باشا لطفي يلقبه بصاحب الصوت الذهبي ،
وقدمه الاذاعي محمد فتحي ليقرأ علي الهواء مباشرة بهذا اللقب .
• قال عنه الشيخ ابو العنين شيعيشع : ( مزمار من مزامير داود )
وقال الشيخ علي محمود : ( لم يخطئ قط وكان حافظا جيدا للقرآن الكريم )
• قبل تمصير الاذاعة اختلف الشيخ عبد العظيم زاهر مع ماركوني مدير الاذاعة وقال له :
ان الاذاعة تتشرف بنا نحن المشايخ ولانجد هذا الشرف في وجودك علي رأسها ، وناصره في ذلك الشيخ محمد رفعت وقاطعا الاذاعة مما دفع الجمهور بالمطالبة بعودتهما ، وبالفعل تحققت رغبة الجمهور
• تم اختيار الشيخ عبد العظيم زاهر ليقرأ القرآن الكريم في مسجد محمد علي بالقاهرة واستمر حتي قيام ثورة يوليو 1952 ..
• سجل لمختلف الاذاعات المصرية والاجنبية ...
• شارك في البعثات التي ارسلتها وزارة الاوقاف المصرية لاحياء ليالي شهر رمضان في الدول العربية الشقيقة
• اختير الشيخ الجليل لقراءة القرآن الكريم في مسجد صلاح الدين بالمنيل وظل به حتي الخامس من شهر يناير عام 1971 حيث فاضت روحه الي بارئها
• في عام 1991 منح اسم الشيخ عبد العظيم زاهر وسام الجمهورية من الطبقة الاولي في الاحتفالية التي اقيمت في شهر رمضان لليلة القدر .
بصوت الشيخ عبد العظيم زاهر يرحمه الله - جودة ممتازة MP3
التحميل 31 ميجا :
*
الإستماع :
*
نبذة عن فضيلة الشيخ
• ولد الشيخ عبد العظيم زاهر في الثاني والعشرين من شهر فبراير عام 1904 بقرية مجول بمحافظة القليوبية
• حفظ القرآن الكريم في الكتاب وعمره لم يتجاوز الثامنة
• حضر الي القاهرة والتحق بمعهد القراءات وتعلم علي يد الشيخ خليل الجنايني
• التحق بالاذاعة المصرية في شهر فبراير عام 1936 وكان الاذاعي سعيد باشا لطفي يلقبه بصاحب الصوت الذهبي ،
وقدمه الاذاعي محمد فتحي ليقرأ علي الهواء مباشرة بهذا اللقب .
• قال عنه الشيخ ابو العنين شيعيشع : ( مزمار من مزامير داود )
وقال الشيخ علي محمود : ( لم يخطئ قط وكان حافظا جيدا للقرآن الكريم )
• قبل تمصير الاذاعة اختلف الشيخ عبد العظيم زاهر مع ماركوني مدير الاذاعة وقال له :
ان الاذاعة تتشرف بنا نحن المشايخ ولانجد هذا الشرف في وجودك علي رأسها ، وناصره في ذلك الشيخ محمد رفعت وقاطعا الاذاعة مما دفع الجمهور بالمطالبة بعودتهما ، وبالفعل تحققت رغبة الجمهور
• تم اختيار الشيخ عبد العظيم زاهر ليقرأ القرآن الكريم في مسجد محمد علي بالقاهرة واستمر حتي قيام ثورة يوليو 1952 ..
• سجل لمختلف الاذاعات المصرية والاجنبية ...
• شارك في البعثات التي ارسلتها وزارة الاوقاف المصرية لاحياء ليالي شهر رمضان في الدول العربية الشقيقة
• اختير الشيخ الجليل لقراءة القرآن الكريم في مسجد صلاح الدين بالمنيل وظل به حتي الخامس من شهر يناير عام 1971 حيث فاضت روحه الي بارئها
• في عام 1991 منح اسم الشيخ عبد العظيم زاهر وسام الجمهورية من الطبقة الاولي في الاحتفالية التي اقيمت في شهر رمضان لليلة القدر .