>> بهذا الخلق و غيره عرف #الشيخ_ابن_باز رحمه الله :
فلا يكاد يعلم في زمنه أحد #أسخى و لا #أجود ولا #أكرم منه بعلمه و وقته و راحته و ماله ..
..
..
..
ترى الجود يجري سائلا فوق وجهه ¤¤ و بين الثريا و السماك منازله
= تأتيه الهدية فيبتدر بها جليسه ؛؛
= يُسأل عباءته التي يلبسها فيعطيها من سأله ؛؛
= حال الفقراء عنده حال عزة /
نميل على جوانبه كأنا ■□■ لعزتنا نميل على أبينا
نقلبه لنخبر حالتيه ■□■ فنخبر منهما كرماً و لينا
........................ ¤¤ و المدح ذو ثمن ليس بمجان
و الناس أكيس من أن يمدحوا رجلاً ¤¤ حتى يروا عنده آثار إحسان
= تقبل عليه الدنيا فيزهد فيها و يشيح بوجهه عنها ؛؛
يقول مدير مكتبه -حفظه الله- :
"قبل عشر سنوات أرسل كتباً لبعض من أقرضهم يقول فيها :
أخشى أن يفاجئني الأجل وأحب أن أخبركم بأني قد سامحتكم وأبرأتكم ولم يبقى لي شئ عليكم فلم يطالب أحد في حق له عليه" ..
وإذا نهاه عادل عن جوده ■■■ لم يثنه و كأنه أغراه
..
..
..
>> قبل وفاته بثلاث سنوات ؛ أقرض شخصاً سبعمائة ألف ثم أرسل إليه يخبره بأنه قد وضعه عنه و طرحه عنه ...
قال مدير مكتبه :
فقلت له شفقة عليه و رغبة في سماع ما عنده :
أعظم الله أجر حسابك -يعني حسابه الخاص- ..
فالتفت إلي و قال :
"يا ولدي .. لاتهمك الدنيا ؛ لقد بلغت سبعا و ثمانين و لم أر من ربي إلا الخير ؛ و الدنيا تذهب و تأتي .. و فرق بين من يموت و عنده مائة مليون و بين من يموت و ليس عنده شئ .. الأول ثقيل الحساب و التبعة .. و الثاني بعكس ذلك كله" ..
فما ثناه كلام الناس عن كرم ¤¤¤ و من يسد طريق العارض الهطل ؟!!
((ليس قلب الطباع بالمستطاع))
أيلام أخو الجود في جوده ؟!! ■■■ و هل يملك البحر ألا يفيضَ ؟!!
..
..
..
..
..
..
>> و هذا صنوه #ابن_عثيمين ،،
عليه رحمة رب العالمين ،،
تلذذه بالجود و العلم و التقى ■■■ و بذل العطايا لا بطيب المآكل
يعدي فعال المكرمات بنفسه ■■■ إلى آمليه ؛ لا بجر الوسائل
..
..
..
..
..
..
>> في أحد لقاءاته قال أحد الحاضرين :
يا شيخ ؛ إني قد اغتبتك فاجعلني في حل .
فقال الشيخ في جود بتلك المظلمة :
"و من أنا حتى لا أغتاب ؟!! أنت في حل" ..
و أخو الجود يلين فإذا ما ¤¤¤ آبى ضيم فكما كان يكون
و جوده بالعلم نائف ؛؛
من أمه يأوي لظل وارف ؛؛
>> في رمضان الأخير في حياته و في المسجد الحرام بعد صلاة التراويح .. كانت حالته تستدعي الراحة و رغب الأطباء في ترك درسه تلك الليلة ليضيفوا له دما هو في حاجة إليه فقال :
[[اعملوا ما شئتم و سألقي الدرس]] ..
فكان يلقي الدرس و الإبر تغرس في جسده ..
فحليف العلم يختار اللظى ■■■ مسلكاً فيه على خضر الضباب
●●
●●
●●
●●
●●
●●
●●
●●
●●
#الرضاب_المعسول ..
في جود الرسول ..
فلا يكاد يعلم في زمنه أحد #أسخى و لا #أجود ولا #أكرم منه بعلمه و وقته و راحته و ماله ..
..
..
..
ترى الجود يجري سائلا فوق وجهه ¤¤ و بين الثريا و السماك منازله
= تأتيه الهدية فيبتدر بها جليسه ؛؛
= يُسأل عباءته التي يلبسها فيعطيها من سأله ؛؛
= حال الفقراء عنده حال عزة /
نميل على جوانبه كأنا ■□■ لعزتنا نميل على أبينا
نقلبه لنخبر حالتيه ■□■ فنخبر منهما كرماً و لينا
........................ ¤¤ و المدح ذو ثمن ليس بمجان
و الناس أكيس من أن يمدحوا رجلاً ¤¤ حتى يروا عنده آثار إحسان
= تقبل عليه الدنيا فيزهد فيها و يشيح بوجهه عنها ؛؛
يقول مدير مكتبه -حفظه الله- :
"قبل عشر سنوات أرسل كتباً لبعض من أقرضهم يقول فيها :
أخشى أن يفاجئني الأجل وأحب أن أخبركم بأني قد سامحتكم وأبرأتكم ولم يبقى لي شئ عليكم فلم يطالب أحد في حق له عليه" ..
وإذا نهاه عادل عن جوده ■■■ لم يثنه و كأنه أغراه
..
..
..
>> قبل وفاته بثلاث سنوات ؛ أقرض شخصاً سبعمائة ألف ثم أرسل إليه يخبره بأنه قد وضعه عنه و طرحه عنه ...
قال مدير مكتبه :
فقلت له شفقة عليه و رغبة في سماع ما عنده :
أعظم الله أجر حسابك -يعني حسابه الخاص- ..
فالتفت إلي و قال :
"يا ولدي .. لاتهمك الدنيا ؛ لقد بلغت سبعا و ثمانين و لم أر من ربي إلا الخير ؛ و الدنيا تذهب و تأتي .. و فرق بين من يموت و عنده مائة مليون و بين من يموت و ليس عنده شئ .. الأول ثقيل الحساب و التبعة .. و الثاني بعكس ذلك كله" ..
فما ثناه كلام الناس عن كرم ¤¤¤ و من يسد طريق العارض الهطل ؟!!
((ليس قلب الطباع بالمستطاع))
أيلام أخو الجود في جوده ؟!! ■■■ و هل يملك البحر ألا يفيضَ ؟!!
..
..
..
..
..
..
>> و هذا صنوه #ابن_عثيمين ،،
عليه رحمة رب العالمين ،،
تلذذه بالجود و العلم و التقى ■■■ و بذل العطايا لا بطيب المآكل
يعدي فعال المكرمات بنفسه ■■■ إلى آمليه ؛ لا بجر الوسائل
..
..
..
..
..
..
>> في أحد لقاءاته قال أحد الحاضرين :
يا شيخ ؛ إني قد اغتبتك فاجعلني في حل .
فقال الشيخ في جود بتلك المظلمة :
"و من أنا حتى لا أغتاب ؟!! أنت في حل" ..
و أخو الجود يلين فإذا ما ¤¤¤ آبى ضيم فكما كان يكون
و جوده بالعلم نائف ؛؛
من أمه يأوي لظل وارف ؛؛
>> في رمضان الأخير في حياته و في المسجد الحرام بعد صلاة التراويح .. كانت حالته تستدعي الراحة و رغب الأطباء في ترك درسه تلك الليلة ليضيفوا له دما هو في حاجة إليه فقال :
[[اعملوا ما شئتم و سألقي الدرس]] ..
فكان يلقي الدرس و الإبر تغرس في جسده ..
فحليف العلم يختار اللظى ■■■ مسلكاً فيه على خضر الضباب
●●
●●
●●
●●
●●
●●
●●
●●
●●
#الرضاب_المعسول ..
في جود الرسول ..