معلومة تهمك
مرض الذئبة الحمراء أكثر الأمراض الروماتيزمية حدة, يحدث نتيجة خلل بالمناعة, ويصيب السيدات بنسبة أكثر, حيث تعاني10 سيدات في سن الإنجاب من الإصابة مقابل رجل واحد, ويسمي المرض بالمقلد العظيم,
حيث يختلط علي الأطباء تشخيصه, فيصيب جميع أجهزة الجسم, وتختلف شدته من مريض لآخر, ويؤثر علي القلب والرئتين أو الكليتين والجهاز العصبي, ويتسبب في التهاب مزمن بالرئة.
ويوضح الدكتور حسن بسيوني أستاذ ورئيس قسم الأمراض الروماتيزمية بطب الازهر ورئيس مؤسسة الروماتيزم الحديثة, أن المرض ينتج أجساما مضادة لخلايا وأنسجة الجسم ويتسبب في إتلافها, وتظهر أعراضه في صورة طفح جلدي أو التهاب بالمفاصل وهزال, وقد يتسبب في إجهاض متكرر, ويضيف أن المريضات بحالات بسيطة يمكنهم من الحمل, أما حالات إصابات الكلي والجهاز الدوري, والقلب فلا يسمح بالحمل الا عند استقرار الحالة لمدة6 أشهر, ويسمح بتناول بعض علاجات الذئبة الحمراء, حيث يوقف العلاج انتكاسة المريض والمضاعفات للسيدة والجنين معا.
ويضيف أن المرض يمكن السيطرة عليه, حيث استحدثت تحاليل حديثة عن طريق البول لكشف المرض مبكرا وتشخيصه قبل حدوث أضرار بالكليتين, واستحدثت علاجات لتنظيم الجهاز المناعي وضبط التفاعل الضار, ويكون تقنين علاجات الذئبة الحمراء منقذا للحياة, إلا أنه إذا لم يقنن ويستخدم بحكمة, فقد يؤدي لكوارث مثل تآكل عظام مفصلي الحوض, أوزيادة الآثار الجانبية لعقار الكورتيزون, أو مثبطات المناعة وزيادة الإصابات الميكروبية والفطرية, وأشار إلي أن توصيات الجمعية الأوروبية للأمراض الروماتيزمية والمناعة تطالب بتقنين طرق التشخيص والعلاج في ظل الخطوط الإرشادية.
حيث يختلط علي الأطباء تشخيصه, فيصيب جميع أجهزة الجسم, وتختلف شدته من مريض لآخر, ويؤثر علي القلب والرئتين أو الكليتين والجهاز العصبي, ويتسبب في التهاب مزمن بالرئة.
ويوضح الدكتور حسن بسيوني أستاذ ورئيس قسم الأمراض الروماتيزمية بطب الازهر ورئيس مؤسسة الروماتيزم الحديثة, أن المرض ينتج أجساما مضادة لخلايا وأنسجة الجسم ويتسبب في إتلافها, وتظهر أعراضه في صورة طفح جلدي أو التهاب بالمفاصل وهزال, وقد يتسبب في إجهاض متكرر, ويضيف أن المريضات بحالات بسيطة يمكنهم من الحمل, أما حالات إصابات الكلي والجهاز الدوري, والقلب فلا يسمح بالحمل الا عند استقرار الحالة لمدة6 أشهر, ويسمح بتناول بعض علاجات الذئبة الحمراء, حيث يوقف العلاج انتكاسة المريض والمضاعفات للسيدة والجنين معا.
ويضيف أن المرض يمكن السيطرة عليه, حيث استحدثت تحاليل حديثة عن طريق البول لكشف المرض مبكرا وتشخيصه قبل حدوث أضرار بالكليتين, واستحدثت علاجات لتنظيم الجهاز المناعي وضبط التفاعل الضار, ويكون تقنين علاجات الذئبة الحمراء منقذا للحياة, إلا أنه إذا لم يقنن ويستخدم بحكمة, فقد يؤدي لكوارث مثل تآكل عظام مفصلي الحوض, أوزيادة الآثار الجانبية لعقار الكورتيزون, أو مثبطات المناعة وزيادة الإصابات الميكروبية والفطرية, وأشار إلي أن توصيات الجمعية الأوروبية للأمراض الروماتيزمية والمناعة تطالب بتقنين طرق التشخيص والعلاج في ظل الخطوط الإرشادية.