وجيز الكَلِم (2)
• إذا لم ترحمْ نفسكَ فكيف تطلبُ الرحمةَ من الله؟ ارحمْ نفسكَ بطاعتهِ سبحانهُ ليرحمك، ويوفقك، ويثبتك، ويدخلكَ الجنة. أما الرفضُ والمعصيةُ والتجني فوراءهُ شيءٌ آخر.
• استغفرِ اللهَ مهما كان ذنبُكَ كبيرًا، ولا يدخلنَّ اليأسُ إلى قلبك، فإن رحمتَهُ سبحانهُ أوسعُ من ذنبِكَ وذنبِ غيرك. تبْ توبةً صحيحة، وأعدِ الحقوقَ إلى أصحابها ما استطعت.
• إذا عشتَ فعشْ كريمًا، وإذا عاشرتَ فكنْ رحيمًا، وإذا تعاملتَ فكنْ أمينًا، وإذا حاورتَ فكنْ نبيهًا، وإذا قضيتَ فكنْ عدلًا، وإذا توُلِّيتَ فكنْ نزيهًا، وإذا أوذيتَ فكنْ صبورًا.
• الكتابُ كقطعةِ أرض، ما تزرعُ فيها يظهرُ للناس، فمِنْ ناظرٍ، ومن آكلٍ، ومن لا مبال.
• دفءُ العلاقاتِ بينكَ وبين زوجتِكَ يدفئُ عيالك، فيعيشون في سعادة، وينامون في هناء، ويهتمون بدروسهم، ويكبرون على المحبةِ والأدبِ والأخلاق، وينفعونكم في كبركم.
• يا بني، لا تنزعْ يدكَ من يدِ رجلٍ عاهدتَهُ على الخير، إلا إذا رأيتَ خيرًا منه، حتى لا يسلبَ الله منك خيرًا عقوبة.
• التعصبُ موتٌ بطيءٌ للعالم، والخروجُ عن الاعتدالِ فيه وفاةٌ للداعي، وبالوسطيةِ نسودُ ونتفق، وبالمحبةِ والثقةِ نتفاهم.
• الهدوءُ يهيِّءُ لكَ جوًّا من الراحة، ويساعدُكَ على التفكير. والضجيجُ لا يمنعُكَ من العمل، ولكنهُ يقلِّلُ من إنتاجك، ويحثُّكَ على وضعِ الحلول. وهكذا الحياة: راحة وعمل، هدوءٌ وضجيج.
• إذا لم تكنْ لك قدرةٌ على تحمُّلِ كلامِ الناس، فلا تَصلحُ لقيادةٍ عامة، فإنك ستضربُ نصفَ الناس، أو تقتلعهم، أو تهربُ منهم! إنما الإدارةُ بالحِلم، والقيادةُ بالحلمِ والتحلُّم، وبالصبرِ والتجمُّل.
• لن تستطيعَ أن تؤذيَ اللئيمَ بمثلِ حِلمِكَ وإعراضِكَ عنه، ولن تستطيعَ أن تردَّ على الحسودِ بمثلِ ابتسامتِكَ وصمتك، فإنه وقتُ مرضهما أو انفجارهما!
• إذا لم ترحمْ نفسكَ فكيف تطلبُ الرحمةَ من الله؟ ارحمْ نفسكَ بطاعتهِ سبحانهُ ليرحمك، ويوفقك، ويثبتك، ويدخلكَ الجنة. أما الرفضُ والمعصيةُ والتجني فوراءهُ شيءٌ آخر.
• استغفرِ اللهَ مهما كان ذنبُكَ كبيرًا، ولا يدخلنَّ اليأسُ إلى قلبك، فإن رحمتَهُ سبحانهُ أوسعُ من ذنبِكَ وذنبِ غيرك. تبْ توبةً صحيحة، وأعدِ الحقوقَ إلى أصحابها ما استطعت.
• إذا عشتَ فعشْ كريمًا، وإذا عاشرتَ فكنْ رحيمًا، وإذا تعاملتَ فكنْ أمينًا، وإذا حاورتَ فكنْ نبيهًا، وإذا قضيتَ فكنْ عدلًا، وإذا توُلِّيتَ فكنْ نزيهًا، وإذا أوذيتَ فكنْ صبورًا.
• الكتابُ كقطعةِ أرض، ما تزرعُ فيها يظهرُ للناس، فمِنْ ناظرٍ، ومن آكلٍ، ومن لا مبال.
• دفءُ العلاقاتِ بينكَ وبين زوجتِكَ يدفئُ عيالك، فيعيشون في سعادة، وينامون في هناء، ويهتمون بدروسهم، ويكبرون على المحبةِ والأدبِ والأخلاق، وينفعونكم في كبركم.
• يا بني، لا تنزعْ يدكَ من يدِ رجلٍ عاهدتَهُ على الخير، إلا إذا رأيتَ خيرًا منه، حتى لا يسلبَ الله منك خيرًا عقوبة.
• التعصبُ موتٌ بطيءٌ للعالم، والخروجُ عن الاعتدالِ فيه وفاةٌ للداعي، وبالوسطيةِ نسودُ ونتفق، وبالمحبةِ والثقةِ نتفاهم.
• الهدوءُ يهيِّءُ لكَ جوًّا من الراحة، ويساعدُكَ على التفكير. والضجيجُ لا يمنعُكَ من العمل، ولكنهُ يقلِّلُ من إنتاجك، ويحثُّكَ على وضعِ الحلول. وهكذا الحياة: راحة وعمل، هدوءٌ وضجيج.
• إذا لم تكنْ لك قدرةٌ على تحمُّلِ كلامِ الناس، فلا تَصلحُ لقيادةٍ عامة، فإنك ستضربُ نصفَ الناس، أو تقتلعهم، أو تهربُ منهم! إنما الإدارةُ بالحِلم، والقيادةُ بالحلمِ والتحلُّم، وبالصبرِ والتجمُّل.
• لن تستطيعَ أن تؤذيَ اللئيمَ بمثلِ حِلمِكَ وإعراضِكَ عنه، ولن تستطيعَ أن تردَّ على الحسودِ بمثلِ ابتسامتِكَ وصمتك، فإنه وقتُ مرضهما أو انفجارهما!