بسم الله الرّجمن الرّحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمةُ الله تعالى وبركاتهُ
تذكرةٌ ورقيقةٌ نافعةٌ.
مِن علامات السعادة ، ومِن علامات الشقاوة
قال ابن القيم رحمهُ الله تعالى:
طوبى لمن شغله عَيبه عن عيوب الناس ، وويل لمن نَسي عيبه وتفرّغ لعيوب الناس .
فالأَول علامة السعادة ، والثانى علامة الشقاوة .
وقال : إذا أراد الله بِعبدٍ خيرا جعله مْعترفا بِذَنْبه ، مُمسكا عن ذَنب غيره ، جَوادا بما عنده ،
زاهدا فيما عند غيره ، مُحتمِلا لأذى غيره .
وإن أراد به شَرّا عَكَس ذلك عليه .
...........................................
اللّهمّ نسألُك لنا ولإخوتي ووالدينا ووالِديهمُ سعادة الدّارين؛ آمينَ.
السّلامُ عليكمُ ورحمةُ الله تعالى وبركاتهُ
تذكرةٌ ورقيقةٌ نافعةٌ.
مِن علامات السعادة ، ومِن علامات الشقاوة
قال ابن القيم رحمهُ الله تعالى:
طوبى لمن شغله عَيبه عن عيوب الناس ، وويل لمن نَسي عيبه وتفرّغ لعيوب الناس .
فالأَول علامة السعادة ، والثانى علامة الشقاوة .
وقال : إذا أراد الله بِعبدٍ خيرا جعله مْعترفا بِذَنْبه ، مُمسكا عن ذَنب غيره ، جَوادا بما عنده ،
زاهدا فيما عند غيره ، مُحتمِلا لأذى غيره .
وإن أراد به شَرّا عَكَس ذلك عليه .
...........................................
اللّهمّ نسألُك لنا ولإخوتي ووالدينا ووالِديهمُ سعادة الدّارين؛ آمينَ.