نحيبٌ في الخيال وفي الأماني
وشُحٌ في الهُطولِ وفي المعاني
فلا في الشرقِ لِلأشواقِ شمساً
ولا في الغربِ أشعرُ بالأمانِ
فما عادت قلوبُ الناسِ تحنو
على من في المحبةِ باتَ عاني
فبعتُ مراكبي وهجرتُ بحري
و أقصيتُ الذي قد كان داني
وودعتُ الغرامَ فلا فؤادي
يهيمُ ‘ و لا يُحبذُهُ كياني
وداعاً أيها الماضي الجميلُ
نسِتُ وغاب ذكرك عن لساني !
وشُحٌ في الهُطولِ وفي المعاني
فلا في الشرقِ لِلأشواقِ شمساً
ولا في الغربِ أشعرُ بالأمانِ
فما عادت قلوبُ الناسِ تحنو
على من في المحبةِ باتَ عاني
فبعتُ مراكبي وهجرتُ بحري
و أقصيتُ الذي قد كان داني
وودعتُ الغرامَ فلا فؤادي
يهيمُ ‘ و لا يُحبذُهُ كياني
وداعاً أيها الماضي الجميلُ
نسِتُ وغاب ذكرك عن لساني !