السلام عليكم سيدي الفاضل
أنا من مواليد عام 1977 .. وعمري الآن 34 سنه
وسبق أن حصلت علي شهاده إعفاء مؤقت لأني العائل الوحيد لوالدتي
ويزول الاعفاء بزوال سببه أو عند بلوغي سن 29 سنه ايهما اقرب.
وفور حصولي علي الاعفاء .. تم تقديم شهاده المعامله العسكريه لأحد الشركات الخاصه للعمل بها
وتم حفظ الشهاده بالطبع في ملفي بالشركه.
وحدث ان توفيت والدتي في عام 2002 وكان عمري وقتها 25 سنه
ونسيت تمام انه يجب علي فور حدوث الوفاه ان اتقدم لإداره التجنيد لتحديد موقفي التجنيدي
ومرت الايام .. وجائت لي فرصه عمل جيده في شركه خاصه اخري .. مما استوجب تقديم استقالتي من الشركه الاولي وسحب جميع اوراقي ..
وعند تقديم مسوغات التعيين للشركه الجديده .. ظهرت المفاجأه .. ان عمري 34 سنه .. وان شهاده الاعفاء المؤقته اصبحت لا نفع لها .. ويجب الحصول علي شهاده اعفاء نهائي من التجنيد حتي يتم قبولي بالعمل الجديد
فهل يعتبر بذلك انني متخلف عن التجنيد واخضع لمحاكمه عسكريه وغرامه ؟
وهل يعتد بما ذكرته عن وجود الشهاده الموقته في ملف خدمتي بالشركه ولم يلتفت احد لإنتهائها ومن ثم تبليغي وقتها بضروره تجديدها ؟؟
يرجي التكرم بإفادتي عن كيفيه التصرف في هذه الحاله
ولكم جزيل الشكر
أنا من مواليد عام 1977 .. وعمري الآن 34 سنه
وسبق أن حصلت علي شهاده إعفاء مؤقت لأني العائل الوحيد لوالدتي
ويزول الاعفاء بزوال سببه أو عند بلوغي سن 29 سنه ايهما اقرب.
وفور حصولي علي الاعفاء .. تم تقديم شهاده المعامله العسكريه لأحد الشركات الخاصه للعمل بها
وتم حفظ الشهاده بالطبع في ملفي بالشركه.
وحدث ان توفيت والدتي في عام 2002 وكان عمري وقتها 25 سنه
ونسيت تمام انه يجب علي فور حدوث الوفاه ان اتقدم لإداره التجنيد لتحديد موقفي التجنيدي
ومرت الايام .. وجائت لي فرصه عمل جيده في شركه خاصه اخري .. مما استوجب تقديم استقالتي من الشركه الاولي وسحب جميع اوراقي ..
وعند تقديم مسوغات التعيين للشركه الجديده .. ظهرت المفاجأه .. ان عمري 34 سنه .. وان شهاده الاعفاء المؤقته اصبحت لا نفع لها .. ويجب الحصول علي شهاده اعفاء نهائي من التجنيد حتي يتم قبولي بالعمل الجديد
فهل يعتبر بذلك انني متخلف عن التجنيد واخضع لمحاكمه عسكريه وغرامه ؟
وهل يعتد بما ذكرته عن وجود الشهاده الموقته في ملف خدمتي بالشركه ولم يلتفت احد لإنتهائها ومن ثم تبليغي وقتها بضروره تجديدها ؟؟
يرجي التكرم بإفادتي عن كيفيه التصرف في هذه الحاله
ولكم جزيل الشكر