استاذى الفاضل استاذ جمال
تحيه طيبه اليك وجزاك الله خيرا وكل عام وانت بالف صحه وخير يا غالى
القضيه باختصار هى اننى عدت من السفر منذ حوالى ستة اشهر ومحملا با الاشواق لبلدى ولاهلى الذين استقبلونى بحفاوه وتقدير ولله الحمد..
و وسط هذه الحفاوه جاءتنى ارملة ابى (عمرها تخطى الستين) وطلبت منى بعد الحاح مبلغ عشرون الف جنيه كسلفه لتدبير احتياجاتها وشراء اشياء واجهزه الكترونيه الخ الخ وكان ذلك فى اواخر يناير 2010 و اتفقنا ان هذه سلفه حتى تحصل على مبلغ خمسه وعشرون الف جنيه كمكافئة نهاية خدمتها فى الحكومه وذلك فى منتصف ابريل 2010
و وافقت انا على ذلك كرامة لابى الله يرحمه و بضمان انها ستاخذ مكافئة نهاية خدمتها فى الحكومه. حتى انها عرضت على ان تكتب لى وصل امانه بذلك المبلغ الا اننى قلت لها .. عيب الكلام ده .. احنا اهل .. وانا اثق فيكى.. وربنا هو الشاهد. وكلام من هذا القبيل
ثم اتت الرياح بما لا تشتهى السفن..
وفى منتصف ابريل 2010 وفق الميعاد الذى اتفقنا عليه لم تتصل بى ارملة ابى ولم تضع النقود فى رقم حسابى فاتصلت انا بها على الفور فاخبرتنى انه يوجد خطا فى اسمها فى كشوف المكافئات وسوف يتم تعديل الاسم قريبا وساخذ نقودى بكل تاكيد على حسب كلامها.
ثم تمر الايام والشهور وانا دايخ وراها اتصل بها وهى تماطل وتارة ترفض وتارة تقول لى لا يوجد لديك مستندات تثبت ذلك . وانا بدورى اتصل ببعض من الاهل لتهدئتها واقناعها برد نقودى لى .. وهى تعد ولا توفى وعلمت انها قامت بصرف مكافئة خدمتها فى الميعاد ولكنها كذبت على!
ثم بالحاح شديد من الاهل قامت منذ شهر ونصف برد ثلاثة الاف جنيه فقط و وضعتهم فى رقم حسابى بالبنك!!
ثم اتصلت انا بالاهل مطالبا اياهم بالتدخل لاقناعها برد الباقى لى ,, فقالوا لى انها تملك مالا ولكنها لا تريد ان ترد لك شيئا وقالت ( مش هدفع له ولا مليم تانى ويخبط دماغه فى الحيط ).
وبما اننى لا املك دليلا مكتوبا منها فاننى قمت بتسجيل مكالماتى التليفونيه مع هذه المراه عدة مرات ( دون علمها) ابتداءا من منتصف ابريل لاننى شككت فى كلامها وقلت فى نفسى لعل وعسى ارجع الي هذه التسجيلات واقدمها للشرطه لتكون دليلا ماديا بصوتها وهى تماطل فى سداد النقود لى وتختلق الاعذار وتتعهد فى هذه المكالمات ان ترد لى مالى.
والان فشلت كل المحاولات معها وذلك لاعتقادها باننى لا املك مستندا مكتوبا يدل على انها مدينه لى باى نقود!!
و الان لدى سؤال لحضرتك يا استاذ جمال
ماذا افعل لكى استرد حقى من هذه المراه او حتى على الاقل ان احصل منها على تعهد برد باقى المبلغ لى وهى سبعة عشر الف جنيه!
وهل اقوم بعمل بلاغ فى قسم الشرطه التابع له سكنها ام اقوم بكتابة دعوى فى المحكمه.. ايهما اجدى واسهل فى الاجراءات!
وهل ستعتد الشرطه بهذه التسجيلات! وهل هناك ضرر على شخصيا لاننى سجلت هذه المكالمات دون علمها ودون اذن نيابه!
ام تقترح على ان لا اقدم هذه التسجيلات للشرطه واقدم بدلا منها كشف حساب من البنك يبين انها وضعت لى باسمها مبلغ 3 الاف جنيه وهنا ستسالها النيابه لماذا وضعتى له مبلغ 3 الاف جنيه وحينها امام فطنة وكيل النيابه فى التحقيق ستعترف اننى اقرضتها مبلغ 20 الف جنيه وردت لى 3 الاف ويتبقى لى فى ذمتها مبلغ 17 الف جنيه ( وهو المطلوب اثباته)!
ما رايك يا استاذ جمال.. هل اقدم للشرطه كل الدلائل بما فيها التسجيلات ام اقدم كشف حسابى من البنك والذى يفضحها!! ام ماذا افعل يا غالى.. مع العلم ان كل اولادها من ابى يعلمون بامر هذه النقود ومنهم اثنان لا يعرفان المراوغه ومن السهل ان يقعوا فى الكلام ويعترفوا على امهم امام النيابه فهل من الممكن ان تستدعيهم الشرطه للتحقيق بناءا على طلبى!
و شاكر لك يا غالى
تحيه طيبه اليك وجزاك الله خيرا وكل عام وانت بالف صحه وخير يا غالى
القضيه باختصار هى اننى عدت من السفر منذ حوالى ستة اشهر ومحملا با الاشواق لبلدى ولاهلى الذين استقبلونى بحفاوه وتقدير ولله الحمد..
و وسط هذه الحفاوه جاءتنى ارملة ابى (عمرها تخطى الستين) وطلبت منى بعد الحاح مبلغ عشرون الف جنيه كسلفه لتدبير احتياجاتها وشراء اشياء واجهزه الكترونيه الخ الخ وكان ذلك فى اواخر يناير 2010 و اتفقنا ان هذه سلفه حتى تحصل على مبلغ خمسه وعشرون الف جنيه كمكافئة نهاية خدمتها فى الحكومه وذلك فى منتصف ابريل 2010
و وافقت انا على ذلك كرامة لابى الله يرحمه و بضمان انها ستاخذ مكافئة نهاية خدمتها فى الحكومه. حتى انها عرضت على ان تكتب لى وصل امانه بذلك المبلغ الا اننى قلت لها .. عيب الكلام ده .. احنا اهل .. وانا اثق فيكى.. وربنا هو الشاهد. وكلام من هذا القبيل
ثم اتت الرياح بما لا تشتهى السفن..
وفى منتصف ابريل 2010 وفق الميعاد الذى اتفقنا عليه لم تتصل بى ارملة ابى ولم تضع النقود فى رقم حسابى فاتصلت انا بها على الفور فاخبرتنى انه يوجد خطا فى اسمها فى كشوف المكافئات وسوف يتم تعديل الاسم قريبا وساخذ نقودى بكل تاكيد على حسب كلامها.
ثم تمر الايام والشهور وانا دايخ وراها اتصل بها وهى تماطل وتارة ترفض وتارة تقول لى لا يوجد لديك مستندات تثبت ذلك . وانا بدورى اتصل ببعض من الاهل لتهدئتها واقناعها برد نقودى لى .. وهى تعد ولا توفى وعلمت انها قامت بصرف مكافئة خدمتها فى الميعاد ولكنها كذبت على!
ثم بالحاح شديد من الاهل قامت منذ شهر ونصف برد ثلاثة الاف جنيه فقط و وضعتهم فى رقم حسابى بالبنك!!
ثم اتصلت انا بالاهل مطالبا اياهم بالتدخل لاقناعها برد الباقى لى ,, فقالوا لى انها تملك مالا ولكنها لا تريد ان ترد لك شيئا وقالت ( مش هدفع له ولا مليم تانى ويخبط دماغه فى الحيط ).
وبما اننى لا املك دليلا مكتوبا منها فاننى قمت بتسجيل مكالماتى التليفونيه مع هذه المراه عدة مرات ( دون علمها) ابتداءا من منتصف ابريل لاننى شككت فى كلامها وقلت فى نفسى لعل وعسى ارجع الي هذه التسجيلات واقدمها للشرطه لتكون دليلا ماديا بصوتها وهى تماطل فى سداد النقود لى وتختلق الاعذار وتتعهد فى هذه المكالمات ان ترد لى مالى.
والان فشلت كل المحاولات معها وذلك لاعتقادها باننى لا املك مستندا مكتوبا يدل على انها مدينه لى باى نقود!!
و الان لدى سؤال لحضرتك يا استاذ جمال
ماذا افعل لكى استرد حقى من هذه المراه او حتى على الاقل ان احصل منها على تعهد برد باقى المبلغ لى وهى سبعة عشر الف جنيه!
وهل اقوم بعمل بلاغ فى قسم الشرطه التابع له سكنها ام اقوم بكتابة دعوى فى المحكمه.. ايهما اجدى واسهل فى الاجراءات!
وهل ستعتد الشرطه بهذه التسجيلات! وهل هناك ضرر على شخصيا لاننى سجلت هذه المكالمات دون علمها ودون اذن نيابه!
ام تقترح على ان لا اقدم هذه التسجيلات للشرطه واقدم بدلا منها كشف حساب من البنك يبين انها وضعت لى باسمها مبلغ 3 الاف جنيه وهنا ستسالها النيابه لماذا وضعتى له مبلغ 3 الاف جنيه وحينها امام فطنة وكيل النيابه فى التحقيق ستعترف اننى اقرضتها مبلغ 20 الف جنيه وردت لى 3 الاف ويتبقى لى فى ذمتها مبلغ 17 الف جنيه ( وهو المطلوب اثباته)!
ما رايك يا استاذ جمال.. هل اقدم للشرطه كل الدلائل بما فيها التسجيلات ام اقدم كشف حسابى من البنك والذى يفضحها!! ام ماذا افعل يا غالى.. مع العلم ان كل اولادها من ابى يعلمون بامر هذه النقود ومنهم اثنان لا يعرفان المراوغه ومن السهل ان يقعوا فى الكلام ويعترفوا على امهم امام النيابه فهل من الممكن ان تستدعيهم الشرطه للتحقيق بناءا على طلبى!
و شاكر لك يا غالى