بسم الله الرحمن الرحيم .. عليه توكلت وأليه أنيب .. الحاكم العادل الأحد الصمد ..
- من البداية
.. لأمي وأختها - خالتي- قطعة أرض شرعا في البناء عليها في عام 1980 ولما كان ليس معهما مال يكفي قاما بأخذ قرض من البنك العقاري المصري .. وتم عمل توكيل لزوج والدتي سرعان ماألغته خالتي .. وتم البناء بأشراف زوج والدتي وكان الدور الأول مخصص لكي تسكن خالتي في شقة وأمي في شقة .. لكن زوج والدتي أخذ يفتعل المشاجرات مع خالتي فقررت الأبتعاد وعدم السكن بل وتركت الأمر برمته وسكنا نحن مع زوج والدتي في نصف الدور الثاني .. وتم أيجار الدور الأول .. وسارت الحياة .. وظل الأمر كما هو عليه ..( عقد ملكية العقار يأسم أمي وخالتي وكذلك وصل المياه .. وكذلك الرخصة الخ) واخذ زوج والدتي في الأحتيال بوضع اسمه في العوايد بصفته مالك العقار بالتحري .. ومع توالي السنوات .. وتعمده الظهور أمام الجميع بانه المالك الوحيد للعقار وطبعا أمي لاتحرك ساكنا لأنه زوجها ورجلها الخ .. ثم قررت أمي أعطائي حق البناء في الدور الثالث لكي أتزوج وكان هذا رغما عن زوجها ويارتني مابنيت لكن لاتفيد الأن هذه الكلمة ؟ ( طبعا بعد افتعاله الكثير من المشاكل معي) وبنيت لهم نصف الدور الثاني الذي لم يكن مبنيا بالكامل في السابق ثم بنيت الدور الثالث لي .. ثم بعد حوالي ثلاث سنوات قام اخي بالبناء في الدور الرابع ولكنه قام بعمل مخالفات عديدة وكثيرة في البناء فتحررت محاضر وغرامات بأسم والدتي وخالتي بوصفهما مالكتي العقار..ثم قرر أخي أن يبيع الدور الخاص به .. وهنا النقطة المفصلية ..تعمد أخي أن يأخد عقد بيع من أمي وبعد توقيعها قال لها بأنه سيضع اسم والده كشاهد علي العقد ( تبين بعد ذلك أنه كان مكتوب مالك واستغل جهلها بعدم أجادة القراءة)ثم قام بعمل صحة توقيع وأخذها للمحكمة أيضا علي اساس أن الوالد هو شاهد بينما ماهو مكتوب أنه مالك المباني .. ثم قام المشتري الجديد بأجراء دعوي صحة ونفاذ وهنا ساور أمي الشك وذهبت لمحامي ولكن بعد خراب مالطة طبعا .. فقال لها ان دعوي الصحة والنفاذ ضدك وضد زوجك بوصفكما أنتما الأثنين مالكين معا .. أعترضت وقالت لكنه ليس مالك .. الخ المهم قررت هي في دعوي الصحة والنفاذ أثبات أن زوجها ليس مالك لأي شئ ورفض الدعوي ألا أن القاضي حكم بصحة الدعوي اي بصحة البيع للمشتري للدور الرابع .. وأفادنا المحامي بأن الوضع صعب لأن هكذا تم وضع مسمار جحا للوالد علي أنه مالك المباني .. وأن توقيع أمي جوار توقيع زوجها هو اقرار منها بصحة ملكية زوجها ويمكنه علي هذا الأساس تحديد حصة له علي الشيوع بوصفه مالك المباني ..
الأدهي في هذا الأمر أننا علمنا بأن زوجها قد قام بوصفه مالك العقار بتحرير عقود بيع وشراء لكل دور لأحد ابنائه ليتم أستخدامه في سلبي الدور الخاص بي وطردي بعد وفاة امي ( لله الأمر من قبل ومن بعد)
أذن وعليه :
المحامي أخبرنا أن كسب الأستئناف صعب برغم تقديم كل المستندات التي تثبت أن الملكية لأمي وخالتي .. معللا بأنها قامت بالتوقيع علي محضر صلح للمشتري وموقع جوارها زوجها بوصفه مالك وهي وافقت علي ذلك .. والمحكمة لن تأخذ ألا بما وقعت عليه ..؟
س ماهو موقفي من ملكيتي للدور الثالث وهل يجب أسارع بتسجيل العقد الأبتدائي الذي قامت امي بعمله لي منذ 1998 .. وهل يمكنهم أن يسلبوني حقي بالأحتيال .. أو بالأدعاء بأن حصة أمي هي الدور الرابع وأن حصة زوجها هي الدور الثالث الذي أملكه مثلا ..
معلومة هامة :
لما كانت خالتي قد ابتعدت نتيجة مشاكل زوج أمي وأبناءه وأيضا لم تلجأ للقضاء قائلة بأنها لن يأتي يوم تقف فيه أمام المحاكم هي وأختها .. فأخذت عهدا علي نفسي بتعويضها .. وفعلا قمت ( لما ربنا رزقني) بدفع كل المبالغ التي تكبدتها خالتي وفعلت ذلك لورثتها منذ عشر سنوات وهم ولد وبنت وطلبت منهم ان يظل هذا الأمر سرا .. وفعلا لايعرفه احد حتي الأن .. ولما وجدت أن الطمع قد تمكن من أخوتي بهذا الشكل طلبت من أبنة خالتي كتابة عقد لي فرحبت بذلك بشدة .. وفعلا باعت لي نصيبها الشرعي في العقار علي المشاع منذ سنة .. وأنتظر قدوم اخوها ليقوم بنفس الخطوة لأنه عايش في أميركا .. وهما يساندوني لأنهم رأوني قد دفعت لهم حقهم الذي سلبه زوج والدتي وأخوتي ووافقت أمي بصمتها علي ذلك ( هذا الأمر لايعرف به احد مطلقا حتي أمي )
أنا الأن في حيرة نفسية وقانونية ماذا افعل وكل المؤشرات تقول بأن اخوتي يكيدون لي كيدا ويعدون عدتهم ليوم علمه عند ربي ...؟
هل نستمر في الأستئناف ؟
ماذا أفعل كي أضمن حقي ؟
هل شرائي لنصيب خالتي يزيد موقفي قوة ؟
فكرت أن اشتري من مشتري الدور الرابع بالشفعة لكني تراجعت فأنا بالأساس أحاول الأبتعاد والنجاة منهم ومن مكرهم ؟
أنا الأن أعيش في مكان أخر وأتمني أن يكون عالم أخر لكني أخاف بأن أموت وأترك لأبنائي مشكلة معلقة مع أعمامهم وأبناء أعمامهم وهم لن يتوانوا في محاربتهم وأبتلاع حقوقهم ..
اللهم يا حي ياقيوم أنت الأعلم بمن الظالم ومن المظلوم فسخر لي من عبادك من يهدني في أمري ويساندني في مصيبتي ويشد من أزري في تحملي أبتلائك لي في أهلي ؟
- من البداية
.. لأمي وأختها - خالتي- قطعة أرض شرعا في البناء عليها في عام 1980 ولما كان ليس معهما مال يكفي قاما بأخذ قرض من البنك العقاري المصري .. وتم عمل توكيل لزوج والدتي سرعان ماألغته خالتي .. وتم البناء بأشراف زوج والدتي وكان الدور الأول مخصص لكي تسكن خالتي في شقة وأمي في شقة .. لكن زوج والدتي أخذ يفتعل المشاجرات مع خالتي فقررت الأبتعاد وعدم السكن بل وتركت الأمر برمته وسكنا نحن مع زوج والدتي في نصف الدور الثاني .. وتم أيجار الدور الأول .. وسارت الحياة .. وظل الأمر كما هو عليه ..( عقد ملكية العقار يأسم أمي وخالتي وكذلك وصل المياه .. وكذلك الرخصة الخ) واخذ زوج والدتي في الأحتيال بوضع اسمه في العوايد بصفته مالك العقار بالتحري .. ومع توالي السنوات .. وتعمده الظهور أمام الجميع بانه المالك الوحيد للعقار وطبعا أمي لاتحرك ساكنا لأنه زوجها ورجلها الخ .. ثم قررت أمي أعطائي حق البناء في الدور الثالث لكي أتزوج وكان هذا رغما عن زوجها ويارتني مابنيت لكن لاتفيد الأن هذه الكلمة ؟ ( طبعا بعد افتعاله الكثير من المشاكل معي) وبنيت لهم نصف الدور الثاني الذي لم يكن مبنيا بالكامل في السابق ثم بنيت الدور الثالث لي .. ثم بعد حوالي ثلاث سنوات قام اخي بالبناء في الدور الرابع ولكنه قام بعمل مخالفات عديدة وكثيرة في البناء فتحررت محاضر وغرامات بأسم والدتي وخالتي بوصفهما مالكتي العقار..ثم قرر أخي أن يبيع الدور الخاص به .. وهنا النقطة المفصلية ..تعمد أخي أن يأخد عقد بيع من أمي وبعد توقيعها قال لها بأنه سيضع اسم والده كشاهد علي العقد ( تبين بعد ذلك أنه كان مكتوب مالك واستغل جهلها بعدم أجادة القراءة)ثم قام بعمل صحة توقيع وأخذها للمحكمة أيضا علي اساس أن الوالد هو شاهد بينما ماهو مكتوب أنه مالك المباني .. ثم قام المشتري الجديد بأجراء دعوي صحة ونفاذ وهنا ساور أمي الشك وذهبت لمحامي ولكن بعد خراب مالطة طبعا .. فقال لها ان دعوي الصحة والنفاذ ضدك وضد زوجك بوصفكما أنتما الأثنين مالكين معا .. أعترضت وقالت لكنه ليس مالك .. الخ المهم قررت هي في دعوي الصحة والنفاذ أثبات أن زوجها ليس مالك لأي شئ ورفض الدعوي ألا أن القاضي حكم بصحة الدعوي اي بصحة البيع للمشتري للدور الرابع .. وأفادنا المحامي بأن الوضع صعب لأن هكذا تم وضع مسمار جحا للوالد علي أنه مالك المباني .. وأن توقيع أمي جوار توقيع زوجها هو اقرار منها بصحة ملكية زوجها ويمكنه علي هذا الأساس تحديد حصة له علي الشيوع بوصفه مالك المباني ..
الأدهي في هذا الأمر أننا علمنا بأن زوجها قد قام بوصفه مالك العقار بتحرير عقود بيع وشراء لكل دور لأحد ابنائه ليتم أستخدامه في سلبي الدور الخاص بي وطردي بعد وفاة امي ( لله الأمر من قبل ومن بعد)
أذن وعليه :
المحامي أخبرنا أن كسب الأستئناف صعب برغم تقديم كل المستندات التي تثبت أن الملكية لأمي وخالتي .. معللا بأنها قامت بالتوقيع علي محضر صلح للمشتري وموقع جوارها زوجها بوصفه مالك وهي وافقت علي ذلك .. والمحكمة لن تأخذ ألا بما وقعت عليه ..؟
س ماهو موقفي من ملكيتي للدور الثالث وهل يجب أسارع بتسجيل العقد الأبتدائي الذي قامت امي بعمله لي منذ 1998 .. وهل يمكنهم أن يسلبوني حقي بالأحتيال .. أو بالأدعاء بأن حصة أمي هي الدور الرابع وأن حصة زوجها هي الدور الثالث الذي أملكه مثلا ..
معلومة هامة :
لما كانت خالتي قد ابتعدت نتيجة مشاكل زوج أمي وأبناءه وأيضا لم تلجأ للقضاء قائلة بأنها لن يأتي يوم تقف فيه أمام المحاكم هي وأختها .. فأخذت عهدا علي نفسي بتعويضها .. وفعلا قمت ( لما ربنا رزقني) بدفع كل المبالغ التي تكبدتها خالتي وفعلت ذلك لورثتها منذ عشر سنوات وهم ولد وبنت وطلبت منهم ان يظل هذا الأمر سرا .. وفعلا لايعرفه احد حتي الأن .. ولما وجدت أن الطمع قد تمكن من أخوتي بهذا الشكل طلبت من أبنة خالتي كتابة عقد لي فرحبت بذلك بشدة .. وفعلا باعت لي نصيبها الشرعي في العقار علي المشاع منذ سنة .. وأنتظر قدوم اخوها ليقوم بنفس الخطوة لأنه عايش في أميركا .. وهما يساندوني لأنهم رأوني قد دفعت لهم حقهم الذي سلبه زوج والدتي وأخوتي ووافقت أمي بصمتها علي ذلك ( هذا الأمر لايعرف به احد مطلقا حتي أمي )
أنا الأن في حيرة نفسية وقانونية ماذا افعل وكل المؤشرات تقول بأن اخوتي يكيدون لي كيدا ويعدون عدتهم ليوم علمه عند ربي ...؟
هل نستمر في الأستئناف ؟
ماذا أفعل كي أضمن حقي ؟
هل شرائي لنصيب خالتي يزيد موقفي قوة ؟
فكرت أن اشتري من مشتري الدور الرابع بالشفعة لكني تراجعت فأنا بالأساس أحاول الأبتعاد والنجاة منهم ومن مكرهم ؟
أنا الأن أعيش في مكان أخر وأتمني أن يكون عالم أخر لكني أخاف بأن أموت وأترك لأبنائي مشكلة معلقة مع أعمامهم وأبناء أعمامهم وهم لن يتوانوا في محاربتهم وأبتلاع حقوقهم ..
اللهم يا حي ياقيوم أنت الأعلم بمن الظالم ومن المظلوم فسخر لي من عبادك من يهدني في أمري ويساندني في مصيبتي ويشد من أزري في تحملي أبتلائك لي في أهلي ؟
