السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تتعدد العوامل التي تتسبب بنزيف اللثة ومنها :
- استخدام مُضادات تخثر الدم .
- عدم استخدام خيط التنظيف بالشكل الملائم .
- تنظيف الأسنان بشكل شديد يؤثر على انسجة اللثة .
- اضطرابات نزف الدم .
- العدوى البكتيرية , الفيروسية أو الفطرية للاسنان أو اللثة .
- ابيضاض الدم ( الليوكيميا ) .
- داء الاسقربوط ( المرض الناجم عن نقص فيتامين ج )
- نقص فيتامين ك .
- التغيرات الهرمونية أثناء الحمل .
تتعدد العوامل التي تتسبب بنزيف اللثة ومنها :
- استخدام مُضادات تخثر الدم .
- عدم استخدام خيط التنظيف بالشكل الملائم .
- تنظيف الأسنان بشكل شديد يؤثر على انسجة اللثة .
- اضطرابات نزف الدم .
- العدوى البكتيرية , الفيروسية أو الفطرية للاسنان أو اللثة .
- ابيضاض الدم ( الليوكيميا ) .
- داء الاسقربوط ( المرض الناجم عن نقص فيتامين ج )
- نقص فيتامين ك .
- التغيرات الهرمونية أثناء الحمل .
الأعراض والعلامات
تظهر علامات نزيف اللثة على شكل خروج للدم من اللثة والمرافق لتنظيف الأسنان غالبا او بعد الانتهاء منه .
التشخيص
يعتمد تشخيص نزيف اللثة على فحص طبيب الأسنان للمريض وقد يُوصي بالفحوصات التالية لتحديد العامل المُسبب :
- الفحص المخبري لتعداد خلايا الدم ( CBC ) .
- التصوير الاشعاعي ( X-ray ) للفكين واللثة .
العلاج
قد يشمل علاج نزيف اللثة اتخاذ الطبيب لعدد من التدابير اعتمادا على العامل المُسبب لنزيف كما يلي :
- ازالة مصدر البكتيريا المُسببة للالتهاب .
- تغيير النظام الغذائي الى آخر قليل الكربوهيدرات ومتزن .
- مُكملات فيتامين ج .
- في الحالات المزمنة لنزيف اللثة والمرتبطة باضطرابات مرضية يُحول المريض الى الطبيب المختص .
الفسيولوجيا المرضيه
يرتبط نزيف اللثة بتراكم اللويحات على حافة اللثة والناجم عن عدم تنظيف الأسنان بالشكل الصحيح وتصلبها لاحقا مُتسببه بالتهاب اللثة الذي يؤدي الى انتفاخها , احمرارها وزيادة مساميتها واضعافها وحدوث النزيف .
التعايش
- تنظيف الأسنان برفق وبفرشاة ناعمة مُخصصة للثة الحساسة .
- التزام استخدام غسول الفم الطبي وبشكل يومي وتجنب الاصناف التجارية منها .
- استخدام خيط التنظيف مرتين يوميا للحد من تراكم اللويحات .
- تجنب التدخين .
الوقايه
- تنظيف الأسنان بعد كل وجبة باستخدام فرشاة أسنان ناعمة ومعجون أسنان فلوريدي والتزام استخدام خيط الأسنان بشكل يومي .
- الزيارة الدورية للطبيب وبمعدل كل 6 أشهر للكشف عن صحة اللثة والأسنان .
- استخدام الغسول الفموي المُضاد للبكتيريا .
- علاج حالات شذوذ او انحراف الأسنان للحد من تراكم بقايا الأطعمه التي تزيد فرصة تراكم اللويحات ونزيف اللثة .
تظهر علامات نزيف اللثة على شكل خروج للدم من اللثة والمرافق لتنظيف الأسنان غالبا او بعد الانتهاء منه .
التشخيص
يعتمد تشخيص نزيف اللثة على فحص طبيب الأسنان للمريض وقد يُوصي بالفحوصات التالية لتحديد العامل المُسبب :
- الفحص المخبري لتعداد خلايا الدم ( CBC ) .
- التصوير الاشعاعي ( X-ray ) للفكين واللثة .
العلاج
قد يشمل علاج نزيف اللثة اتخاذ الطبيب لعدد من التدابير اعتمادا على العامل المُسبب لنزيف كما يلي :
- ازالة مصدر البكتيريا المُسببة للالتهاب .
- تغيير النظام الغذائي الى آخر قليل الكربوهيدرات ومتزن .
- مُكملات فيتامين ج .
- في الحالات المزمنة لنزيف اللثة والمرتبطة باضطرابات مرضية يُحول المريض الى الطبيب المختص .
الفسيولوجيا المرضيه
يرتبط نزيف اللثة بتراكم اللويحات على حافة اللثة والناجم عن عدم تنظيف الأسنان بالشكل الصحيح وتصلبها لاحقا مُتسببه بالتهاب اللثة الذي يؤدي الى انتفاخها , احمرارها وزيادة مساميتها واضعافها وحدوث النزيف .
التعايش
- تنظيف الأسنان برفق وبفرشاة ناعمة مُخصصة للثة الحساسة .
- التزام استخدام غسول الفم الطبي وبشكل يومي وتجنب الاصناف التجارية منها .
- استخدام خيط التنظيف مرتين يوميا للحد من تراكم اللويحات .
- تجنب التدخين .
الوقايه
- تنظيف الأسنان بعد كل وجبة باستخدام فرشاة أسنان ناعمة ومعجون أسنان فلوريدي والتزام استخدام خيط الأسنان بشكل يومي .
- الزيارة الدورية للطبيب وبمعدل كل 6 أشهر للكشف عن صحة اللثة والأسنان .
- استخدام الغسول الفموي المُضاد للبكتيريا .
- علاج حالات شذوذ او انحراف الأسنان للحد من تراكم بقايا الأطعمه التي تزيد فرصة تراكم اللويحات ونزيف اللثة .