الإقلاع عن التدخين
بعد 20 دقيقة :
تعود ضربات القلب لوضعها الطبيعي
وتعود حرارة الكفين والقدمين
لوضعهما الطبيعي
بعد 8 ساعات :
تبدأ مادة أول أكسيد الكربون السامة
في الاختفاء من الدم وتبدأ
نسبة الأوكسجين بالتزايد
بعد 24 ساعة :
تقل فرص حدوث الأزمات القلبية.
بعد 48 ساعة :
تبدأ أعصاب الشخص في التكيف
على اختفاء النيكوتين
ويبدأ التحسن في حاستي
الشم والذوق.
بعد 72 ساعة:
يحدث تحسن في الدورة الدموية
وسهولة في التنفس
بعد 14 إلى 90 يوماً:
تتحسن الدورة الدموية بشكل كبير
ولا يحس المتوقف عن التدخين بالتعب
أثناء المشي كما حال تدخينه وتتحسن
وظائف الرئة بنحو 30%
مع اختفاء النيكوتين تماماً من الدم.
بعد 9 أشهر :
تختفي القحة والشعور بالتعب
وتزيد طاقة الجسم
ويختفي القطران من الرئة.
بعد سنة واحدة :
تقل نسبة الإصابة
بجلطات القلب إلى 50%
بعد 5 سنوات :
يصبح احتمال الإصابة
بالجلطة الدماغية
مماثلاً للإنسان غير المدخن.
بعد 10 سنوات :
يقل احتمال سرطان الرئة والحنجرة
والفم والمرىء والمثانة بنسبة 50%.
بعد 15 سنة :
يصبح احتمال الإصابة
بأمراض القلب
مماثلاً تماماً للغير مدخن.
بعد 20 دقيقة :
تعود ضربات القلب لوضعها الطبيعي
وتعود حرارة الكفين والقدمين
لوضعهما الطبيعي
بعد 8 ساعات :
تبدأ مادة أول أكسيد الكربون السامة
في الاختفاء من الدم وتبدأ
نسبة الأوكسجين بالتزايد
بعد 24 ساعة :
تقل فرص حدوث الأزمات القلبية.
بعد 48 ساعة :
تبدأ أعصاب الشخص في التكيف
على اختفاء النيكوتين
ويبدأ التحسن في حاستي
الشم والذوق.
بعد 72 ساعة:
يحدث تحسن في الدورة الدموية
وسهولة في التنفس
بعد 14 إلى 90 يوماً:
تتحسن الدورة الدموية بشكل كبير
ولا يحس المتوقف عن التدخين بالتعب
أثناء المشي كما حال تدخينه وتتحسن
وظائف الرئة بنحو 30%
مع اختفاء النيكوتين تماماً من الدم.
بعد 9 أشهر :
تختفي القحة والشعور بالتعب
وتزيد طاقة الجسم
ويختفي القطران من الرئة.
بعد سنة واحدة :
تقل نسبة الإصابة
بجلطات القلب إلى 50%
بعد 5 سنوات :
يصبح احتمال الإصابة
بالجلطة الدماغية
مماثلاً للإنسان غير المدخن.
بعد 10 سنوات :
يقل احتمال سرطان الرئة والحنجرة
والفم والمرىء والمثانة بنسبة 50%.
بعد 15 سنة :
يصبح احتمال الإصابة
بأمراض القلب
مماثلاً تماماً للغير مدخن.