في بعض الحالات لا تظهر أي أعراض على المصاب. و يكون اكتشاف المرض بالصدفة أثناء إجراء تحليل دم روتيني حيث يظهر ارتفاع مستوى الكالسيوم بالدم. في حالات أخرى تظهر بعض الأعراض الغير محددة و التي لا تؤكد الإصابة بالمرض، مثل:
الشعور بالضعف و التعب العام.
الإكتئاب.
بعض الآلام و الأوجاع بالجسم.
و عند زيادة حدة المرض يشكو المريض من:
فقدان الشهية.
غثيان و قئ.
إمساك.
الارتباك.
ضعف الذاكرة.
زيادة العطش.
زيادة التبول.
كسور بالعظام.
حصوات بالكلى.
التشخيص
يتم تشخيص المرض من خلال:
إجراء تحليل دم: يتم قياس مستوى الكالسيوم و مستوى الهرمون الجار درقي بالدم. فيظهر إرتفاع مستوى الكالسيوم و كذلك الهرمون الجار درقي بالدم.
و هناك بعض الاختبارات الأخرى التي يتم إجرائها لتقييم مضاعفات المرض، مثل:
قياس كثافة العظم ( تصوير مسحي للعظام ) : لمعرفة حدوث هشاشة بالعظام أم لا.
أشعة على البطن: تبين وجود حصى بالكلى أم لا.
تحليل بول: يتم تجميع عينة على مدار 24 ساعة لتقييم حالة الكلى.
أشعة موجات فوق صوتية أو التصوير المسحي مع استخدام النظائر المشعة للغدد الجار درقية: تبين إذا كان هناك غدة جار درقية واحدة بها ورم أو أن جميع الغدد الجار درقية متضخمة.
الشعور بالضعف و التعب العام.
الإكتئاب.
بعض الآلام و الأوجاع بالجسم.
و عند زيادة حدة المرض يشكو المريض من:
فقدان الشهية.
غثيان و قئ.
إمساك.
الارتباك.
ضعف الذاكرة.
زيادة العطش.
زيادة التبول.
كسور بالعظام.
حصوات بالكلى.
التشخيص
يتم تشخيص المرض من خلال:
إجراء تحليل دم: يتم قياس مستوى الكالسيوم و مستوى الهرمون الجار درقي بالدم. فيظهر إرتفاع مستوى الكالسيوم و كذلك الهرمون الجار درقي بالدم.
و هناك بعض الاختبارات الأخرى التي يتم إجرائها لتقييم مضاعفات المرض، مثل:
قياس كثافة العظم ( تصوير مسحي للعظام ) : لمعرفة حدوث هشاشة بالعظام أم لا.
أشعة على البطن: تبين وجود حصى بالكلى أم لا.
تحليل بول: يتم تجميع عينة على مدار 24 ساعة لتقييم حالة الكلى.
أشعة موجات فوق صوتية أو التصوير المسحي مع استخدام النظائر المشعة للغدد الجار درقية: تبين إذا كان هناك غدة جار درقية واحدة بها ورم أو أن جميع الغدد الجار درقية متضخمة.