X

فكرة رائعة جدا حتى تطفئ غضب الله عليك

المنتدى الاسلامي

 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts
  • nouveaunée
    Thread Author
    Free Membership
    • Dec 2018 
    • 113 
    • 29 











    السلام عليكم




    بادئ ذي بدأ وددت صياغة عنوان المنشور مصداقا لحديث الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

    كما في قوله : { إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى } [صحيح الترغيب].

    ........................................ .....................................



    اخواني فكره اليوم .. بسيطه وبنفس الوقت مهمة جداً اذهب للبقالة او محلات غذائية بمنطقتك واطلب من صاحب المحل دفتر المديونيات ستجد ارامل وفقراء ومساكين... يشترون بالدين ؟!! ستجد المبلغ بسيط في نظرك لكنه ثقيل بالنسبه لهم....

    قم بتسديد الديون التي تستطيع سدادها واحذفها من الدفتر او حتى جزءً منها وان لم تقدر على ذلك

    انشر الفكره لعل قارئا يتبعها - فالدال على الخير گفاعله -


    ........................................ .....................................



    و اعلم اخي الكريم أن قضاء الدين عن شخص آخر أفضل من الصدقة،

    فالصدقة إعطاء مال أو معروف ، أما سداد الدين ففيه عطاء مال وتفريج كربة في الوقت نفسه.



    و انتبه الى ما قاله الرسول الريم عن مفرجي الكرب...



    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ فَرَّجَ عَنْ أَخِيهِ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَمَنْ سَتَرَ عَلَى أَخِيهِ الْمُسْلِمِ فِي الدُّنْيَا سَتَرَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ " .



    و قال (صلّى الله عليه وسلّم) في الحديث الشريف : " من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته "



    قوله (تعالى) في كتابه الكريم: " وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ"، وقوله أيضًا: ".. وَلا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ"









    و الآن أترككم مع هدا الحديث الرهيب



    حدثنا علي بن الجعد أخبرنا شعبة قال أخبرني معبد بن خالد قال سمعت حارثة بن وهب الخزاعي رضي الله عنه يقول سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " تصدقوا فسيأتي عليكم زمان يمشي الرجل بصدقته فيقول الرجل لو جئت بها بالأمس لقبلتها منك فأما اليوم فلا حاجة لي فيها "









    .



Working...
X