كان الإمام الشافعي ماشياً
فإذا برجل يسبقه يناجي ربه ويقول :
يارب هل أنت راض عني ؟
فقال الشافعي :
يا رجل .. وهل أنت راض عن الله حتى يرضى عنك ؟
قال الرجل :
كيف أرضى عن ربي وأنا أتمنى رضاه
قال :
إذا كان سرورك بـ{ النقمة } كسرورك بـ{ النعمة }
فقد رضيت عن الله
اللهم لك الحمد حتي ترضي
ولك الحمد إذا رضيت
ولك الحمد بعد الرضي
ولك الحمد كما ينبغي
لجلال وجهك ولعظيم سلطانك
ودوما لك الحمد و الشكر